صعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الفيحاء إلى المركز السابع، بعد أن حقق الفوز على نظيره النصر مساء أمس (الخميس) ضمن الجولة الـ١٧ من مباريات الدوري السعودي، التي انتهت نتيجتها بهدف دون مقابل، أحرزه القائد المدافع عبدالله كنو برأسية عند الدقيقة ٢٤ من عمر الشوط الأول.
وبذلك الفوز يعود «البرتقالي» إلى سكة الانتصارات، بعد خسارته الكبيرة في الجولة الماضية، التي كانت أمام التعاون برباعية دون مقابل. في المقابل عاد النصر إلى دوامة الخسارة، برغم انتصاره في الجولة الـ١٦ على الأهلي بـ3 أهداف مقابل هدف.
شهدت الدقيقة ١٠ أولى الهجمات الخطيرة النصراوية، عندما أرسل البرازيلي ليوناردو كرة عرضية داخل منطقة الصندوق الفيحاوية، لم يتعامل معها المهاجم السهلاوي بالصورة الصحيحة.
فيما كانت الدقيقة ١٦ حاضرة لهجمة خطيرة للنصر عن طريق البرازيلي ليوناردو، الذي انفرد بالمرمى وأرسلها تجاه مرمى الفيحاء لكنها ارتطمت بالقائم.
ولم تمض دقيقة واحدة، حتى رد عبدالله آل سالم مهاجم الفيحاء بكرة زاحفة مرت بجوار المرمى النصراوي.
وشهدت الدقيقة ٢٤ هدف المباراة الوحيد، عندما أحرز المدافع عبدالله كنو هدف الفيحاء من كرة رأسية دون أي مراقبة له.
بعد الهدف الفيحاوي هدأ رتم المباراة، وسط بعض التمريرات الخاطئة، وازدحام اللاعبين في منطقة خط الوسط.
مع انطلاقة الشوط الثاني، أشرك مدرب النصر الأرجنتيني غوستافو المهاجم جيبور بديلا عن القائد حسام غالي، وكانت أولى هجمات العالمي عند الدقيقة ٥٩، بعد أن سدد الليبيري جيبور كرة على الطائر، كان الحارس دغريري في الموعد وأمسك بالكرة.
وكان الاستعجال حاضراً من قبل عبدالله آل سالم، والكولومبي أسبيريلا، إذ أضاعا تعزيز التقدم لفريقهم بهدف ثان.
عند الدقيقة ٧٩ تلقى البرازيلي ليوناردو تمريرة بينية جميلة من الدولي أحمد الفريدي، وانفرد بالمرمى وركن الكرة في الزاوية اليمنى للحارس عبدالرحمن دغريري، لكنه تصدى لها بشكل مميز.
بعدها بدقيقة، سدد المغربي محمد فوزير أفضل لاعبي النصر تحركاً داخل المستطيل الأخضر تسديدة قوية باتجاه مرمى الفيحاء، إلا أن كرته ارتطمت بالعارضة. واستمرت المباراة وسط تفوق نصراوي دون أن تكون هناك إيجابية، وسط توقف دام لأكثر من 3 دقائق بسبب الإصابة التي تعرض لها صاحب الهدف كنو، بعدها أطلق الحكم الأمريكي إسماعيل الفاتح صافرته معلناً فوز الفيحاء.
كما تعادل أحد والفتح في مباراة سلبية، بسبب التحفظ الذي سيطر على معظم فترات المواجهة التي جمعت بينهما عصر أمس، ضمن افتتاحية مباريات الجولة 17 من مباريات الدوري السعودي للمحترفين.
وبذلك يرتفع رصيد الفتح إلى 19 نقطة في المركز الـ10، بينما أحد في المركز الـ13 برصيد 15 نقطة.
من جهة ثانية، تستكمل الجولة 17 من مباريات الدوري السعودي للمحترفين بديربي القصيم التعاون والرائد، على ملعب مدينة الملك عبدالله ببريدة، في قمة مرتقبة من شرائح الوسط الرياضي غير المنتمية لناديي التعاون والرائد، كونها تحمل ندية كبيرة بين الفريقين.
التعاون المنتشي بعد الفوز الأخير له في الدوري الذي كان أمام الفيحاء برباعية دون مقابل، يأمل محبوه أن يواصل تلك النشوة ويعوض الإخفاق الصادم الذي تعرض له خلال مواجهة ضمك بخروجه من بطولة كأس الملك.
في الجهة المقابلة، تنتظر الجماهير الرائدية «صدمة إيجابية قوية» من الجهازين الفني والإداري واللاعبين بتحقيق الفوز على الغريم التعاون.. يعتمد الفريق على المصري شيكابالا والفرنسي بانغورا، إضافة إلى صقر عطيف وفارس العياف. الرائد يقع في المركز الأخير برصيد 12 نقطة.
وفي جدة، يستضيف وصيف الدوري الأهلي نظيره الباطن الذي يقع في المركز الثامن، وفي حال تحقيق «الراقي» الفوز على «السماوي» سيقلص الفارق بينه وبين المتصدر الهلال إلى نقطة.
في المقابل، يأمل محبو الباطن الخروج بنقطة إيجابية أمام الأهلي، لتعويض الخسارة في الجولة الماضية التي كانت على أرضه وبين جماهيره بهدف دون مقابل على يد الشباب. السماوي يقع في المركز الثامن بـ20 نقطة.
وبذلك الفوز يعود «البرتقالي» إلى سكة الانتصارات، بعد خسارته الكبيرة في الجولة الماضية، التي كانت أمام التعاون برباعية دون مقابل. في المقابل عاد النصر إلى دوامة الخسارة، برغم انتصاره في الجولة الـ١٦ على الأهلي بـ3 أهداف مقابل هدف.
شهدت الدقيقة ١٠ أولى الهجمات الخطيرة النصراوية، عندما أرسل البرازيلي ليوناردو كرة عرضية داخل منطقة الصندوق الفيحاوية، لم يتعامل معها المهاجم السهلاوي بالصورة الصحيحة.
فيما كانت الدقيقة ١٦ حاضرة لهجمة خطيرة للنصر عن طريق البرازيلي ليوناردو، الذي انفرد بالمرمى وأرسلها تجاه مرمى الفيحاء لكنها ارتطمت بالقائم.
ولم تمض دقيقة واحدة، حتى رد عبدالله آل سالم مهاجم الفيحاء بكرة زاحفة مرت بجوار المرمى النصراوي.
وشهدت الدقيقة ٢٤ هدف المباراة الوحيد، عندما أحرز المدافع عبدالله كنو هدف الفيحاء من كرة رأسية دون أي مراقبة له.
بعد الهدف الفيحاوي هدأ رتم المباراة، وسط بعض التمريرات الخاطئة، وازدحام اللاعبين في منطقة خط الوسط.
مع انطلاقة الشوط الثاني، أشرك مدرب النصر الأرجنتيني غوستافو المهاجم جيبور بديلا عن القائد حسام غالي، وكانت أولى هجمات العالمي عند الدقيقة ٥٩، بعد أن سدد الليبيري جيبور كرة على الطائر، كان الحارس دغريري في الموعد وأمسك بالكرة.
وكان الاستعجال حاضراً من قبل عبدالله آل سالم، والكولومبي أسبيريلا، إذ أضاعا تعزيز التقدم لفريقهم بهدف ثان.
عند الدقيقة ٧٩ تلقى البرازيلي ليوناردو تمريرة بينية جميلة من الدولي أحمد الفريدي، وانفرد بالمرمى وركن الكرة في الزاوية اليمنى للحارس عبدالرحمن دغريري، لكنه تصدى لها بشكل مميز.
بعدها بدقيقة، سدد المغربي محمد فوزير أفضل لاعبي النصر تحركاً داخل المستطيل الأخضر تسديدة قوية باتجاه مرمى الفيحاء، إلا أن كرته ارتطمت بالعارضة. واستمرت المباراة وسط تفوق نصراوي دون أن تكون هناك إيجابية، وسط توقف دام لأكثر من 3 دقائق بسبب الإصابة التي تعرض لها صاحب الهدف كنو، بعدها أطلق الحكم الأمريكي إسماعيل الفاتح صافرته معلناً فوز الفيحاء.
كما تعادل أحد والفتح في مباراة سلبية، بسبب التحفظ الذي سيطر على معظم فترات المواجهة التي جمعت بينهما عصر أمس، ضمن افتتاحية مباريات الجولة 17 من مباريات الدوري السعودي للمحترفين.
وبذلك يرتفع رصيد الفتح إلى 19 نقطة في المركز الـ10، بينما أحد في المركز الـ13 برصيد 15 نقطة.
من جهة ثانية، تستكمل الجولة 17 من مباريات الدوري السعودي للمحترفين بديربي القصيم التعاون والرائد، على ملعب مدينة الملك عبدالله ببريدة، في قمة مرتقبة من شرائح الوسط الرياضي غير المنتمية لناديي التعاون والرائد، كونها تحمل ندية كبيرة بين الفريقين.
التعاون المنتشي بعد الفوز الأخير له في الدوري الذي كان أمام الفيحاء برباعية دون مقابل، يأمل محبوه أن يواصل تلك النشوة ويعوض الإخفاق الصادم الذي تعرض له خلال مواجهة ضمك بخروجه من بطولة كأس الملك.
في الجهة المقابلة، تنتظر الجماهير الرائدية «صدمة إيجابية قوية» من الجهازين الفني والإداري واللاعبين بتحقيق الفوز على الغريم التعاون.. يعتمد الفريق على المصري شيكابالا والفرنسي بانغورا، إضافة إلى صقر عطيف وفارس العياف. الرائد يقع في المركز الأخير برصيد 12 نقطة.
وفي جدة، يستضيف وصيف الدوري الأهلي نظيره الباطن الذي يقع في المركز الثامن، وفي حال تحقيق «الراقي» الفوز على «السماوي» سيقلص الفارق بينه وبين المتصدر الهلال إلى نقطة.
في المقابل، يأمل محبو الباطن الخروج بنقطة إيجابية أمام الأهلي، لتعويض الخسارة في الجولة الماضية التي كانت على أرضه وبين جماهيره بهدف دون مقابل على يد الشباب. السماوي يقع في المركز الثامن بـ20 نقطة.